كيفية بناء الثقة بالنفس
الثقة بالنفس جزء أساسي من الإنسانية عادةً ما يجب على الشخص هو التمتع بالثقة بالنفس ، ويكون على استعداد لتحمل المخاطر لتحقيق أهدافه الشخصية والمهنية ، ويفكر بشكل إيجابي في المستقبل. ومع ذلك ، فإن الشخص الذي يفتقر إلى الثقة بالنفس يكون أقل احتمالا أن يشعر بأنه قادر على تحقيق أهدافه ، ويميل إلى أن يكون له منظور سلبي عن نفسه . والخبر السار هو أن الثقة بالنفس شيء يمكنك تحسينه! ويتطلب بناء الثقة بالنفس أن تبني موقفا إيجابيا تجاه نفسك وتفاعلاتك الاجتماعية ، بينما تتعلم أيضا التعامل مع أي مشاعر سلبية تنشأ وممارسة قدر أكبر من الرعاية الذاتية. يجب أن تتعلم تحديد الأهداف وتحمل المخاطر أيضًا ، لأن مواجهة التحديات يمكن أن تزيد من تحسين ثقتك بنفسك.
2- تحويل أفكارك السلبية إلى الأفكار الإيجابية. أثناء الاهتمام بأفكارك السلبية ، قم بتحويلها إلى أفكار إيجابية. قد يأخذ هذا شكل تأكيدات إيجابية ، مثل "سأحاول ذلك" أو "يمكنني أن أكون ناجحًا إذا كنت أعمل في ذلك" أو "سوف يستمع لي الناس". ابدأ ببعض الأفكار الإيجابية في اليوم.
3- رفض التركيز على الأفكار السلبية أكثر من الأفكار الإيجابية. في النهاية ، ينبغي إعطاء أفكارك الإيجابية مساحة أكبر من أفكارك السلبية. كلما واجهت تفكيرك السلبي في النفس بإيجابية ، كلما أصبح ذلك طبيعيًا.
تخيل طفلاً وهو بتعلم المشي. الكثير من الاحتمالات ينتظره. لكنه يخشى أن يسقط وهو يتخذ تلك الخطوات الأولى. عندما يغزو خوفه ، ويبدأ المشي ، تغطي ابتسامة ضخمة وجهه! هذا هو أنت ، تجاوز المخاوف الخاصة بك أيضا.
2- كن صبورا مع نفسك. في بعض الأحيان تذهب إلى الوراء للذهاب إلى الأمام. الحصول على الثقة بالنفس لا يحدث بين عشية وضحاها. يمكنك تجربة شيء جديد وليس تحقيق هدفك. إن أمكن ، راجع الدروس الموجودة. عدم تحقيق هدفك في المرة الأولى هي فرصة لمعرفة المزيد عن نفسك. تحتاج الثقة بالنفس إلى الرعاية والنمو ، قليلاً في وقت واحد.
3- نسعى لتحقيق التوازن مثل كل شيء آخر في الحياة ، فإن بناء الثقة بالنفس يدور حول الحفاظ على التوازن. يمكن أن تمنعك الثقة بالنفس من تحقيق أهدافك والشعور بالرضا عن نفسك من ناحية أخرى ، من المهم أن تكون واقعياً ء فأنت لا تريد التقليل من الوقت والجهد اللازمين لتحقيق أهدافك.
2- توخي الحذر في مظهرك. ليس عليك أن تبدو مثل نجم "سينمائي " او "لاعب " للبدء في بناء ثقتك بنفسك. إذا كنت ترغب في الشعور بالرضا عن هويتك وكيف تبدو ، فاحرص على نفسك عن طريق الاستحمام يوميًا ، وتنظيف أسنانك ، وارتداء الملابس التي تناسبك ونوع جسمك ، وتأكد من أنك قد أمضيت وقتًا في مظهرك. . هذا لا يعني أن المظهرات أو الأناقة السطحية ستجعلك تشعر بمزيد من الثقة ، ولكن بذل جهد في ذهنك يخبرك بأنك تستحق الاهتمام بها.
3- تمرن بانتظام جزء من الاعتناء بنفسك هو ممارسة الرياضة. بالنسبة لك ، هذا قد يعني المشي السريع بالخارج. وبالنسبة لشخص آخر ، قد يعني ركوب الدراجة لمسافة ميلًا. ابدأ أين أنت الآن. ممارسة ليس من الضروري أن تكون معقدة.
تحديد الأهداف وأخذ المخاطر:
وضع أهداف صغيرة وقابلة للتحقيق غالبًا ما يضع الناس أهدافًا غير واقعية أو غير قابلة للتحقيق ، ويغمرون التحدي أو لا يبدؤوا أبدًا هذا هو المثبت الحقيقي للثقة بالنفس.
قم تدريجياً بتعديل أهدافك الصغيرة لجعل الهدف الأكبر قابلاً للتحقيق.
تخيل أنك ترغب في إدارة سباق الماراثون ، ولكن تشعر بالقلق من أنك لن تتمكن من تحقيق هذا الهدف. لا تخرج وحاول الجري لمسافة 26 ميلًا في اليوم الأول من التدريب. ابدأ من أين أنت. إذا لم تكن عداءًا على الإطلاق ، حدد هدفًا للجري لمسافة ميل واحد فقط. إذا كنت تستطيع الركض بسرعة 5 أميال نسبيًا ، فابدأ بالسباق 6.
على سبيل المثال ، إذا كان لديك مكتب فوضوي ، فربما يكون من الصعب للغاية التفكير في تنظيف المكتب بأكمله. ابدأ فقط بإزالة الكتب ووضعها على رف الكتب. حتى تكديس الأوراق بدقة ليتم فرزها لاحقًا هو التحرك نحو هدف تنظيف مكتبك.
زراعة موقف جيد:
1- تحديد أفكارك السلبية قد تبدو أفكارك السلبية على النحو التالي: "لا أستطيع فعل ذلك" ، "بالتأكيد سأفشل" ، "لا أحد يريد أن يسمع ما يجب أن أقوله". هذا الصوت الداخلي متشائم وغير مفيد وسوف يعيقك عن تحقيق تقدير الذات والثقة بالنفس.2- تحويل أفكارك السلبية إلى الأفكار الإيجابية. أثناء الاهتمام بأفكارك السلبية ، قم بتحويلها إلى أفكار إيجابية. قد يأخذ هذا شكل تأكيدات إيجابية ، مثل "سأحاول ذلك" أو "يمكنني أن أكون ناجحًا إذا كنت أعمل في ذلك" أو "سوف يستمع لي الناس". ابدأ ببعض الأفكار الإيجابية في اليوم.
3- رفض التركيز على الأفكار السلبية أكثر من الأفكار الإيجابية. في النهاية ، ينبغي إعطاء أفكارك الإيجابية مساحة أكبر من أفكارك السلبية. كلما واجهت تفكيرك السلبي في النفس بإيجابية ، كلما أصبح ذلك طبيعيًا.
التعامل مع العواطف:
1- كن مرتاحا مع "الخوف". قد تعتقد أن الأشخاص الذين يثقون في أنفسهم لا يخشون أبدًا. هذا ببساطة ليس صحيحا. الخوف يعني أنك في طور النمو. ربما يتحدث خوفك أمام مجموعة ، أو تقدم نفسك لشخص لا تعرفه ، أو تطلب من رئيسك زيادة عندما تكون قادرًا على مواجهة ما تخشاه ، ستكتسب ثقة بالنفس وستشعر بالدفعة على الفور!تخيل طفلاً وهو بتعلم المشي. الكثير من الاحتمالات ينتظره. لكنه يخشى أن يسقط وهو يتخذ تلك الخطوات الأولى. عندما يغزو خوفه ، ويبدأ المشي ، تغطي ابتسامة ضخمة وجهه! هذا هو أنت ، تجاوز المخاوف الخاصة بك أيضا.
2- كن صبورا مع نفسك. في بعض الأحيان تذهب إلى الوراء للذهاب إلى الأمام. الحصول على الثقة بالنفس لا يحدث بين عشية وضحاها. يمكنك تجربة شيء جديد وليس تحقيق هدفك. إن أمكن ، راجع الدروس الموجودة. عدم تحقيق هدفك في المرة الأولى هي فرصة لمعرفة المزيد عن نفسك. تحتاج الثقة بالنفس إلى الرعاية والنمو ، قليلاً في وقت واحد.
3- نسعى لتحقيق التوازن مثل كل شيء آخر في الحياة ، فإن بناء الثقة بالنفس يدور حول الحفاظ على التوازن. يمكن أن تمنعك الثقة بالنفس من تحقيق أهدافك والشعور بالرضا عن نفسك من ناحية أخرى ، من المهم أن تكون واقعياً ء فأنت لا تريد التقليل من الوقت والجهد اللازمين لتحقيق أهدافك.
ممارسة الرعاية الذاتية:
1- اعتني بنفسك. هناك العديد من الخطوات الصغيرة لهذا الإجراء و إنه ينطوي على الحفاظ على نظافة الشخصية الخاصة بك عن طريق الاستحمام بانتظام ، وتنظيف الأسنان بالفرشاة والخيط ، وتناول كميات مناسبة من الطعام وتناول طعام لذيذ وصحي. هذا يعني أيضًا توفير الوقت لنفسك ، حتى عندما تكون مشغولًا للغاية وعندما يحتكر الآخرون معظم وقتك قد لا يبدو الأمر كذلك ، ولكن عندما تهتم باحتياجاتك الأساسية ، فأنت تخبر نفسك أنك تستحق الوقت والاهتمام الذي تحتاجه لممارسة الرعاية الذاتية.2- توخي الحذر في مظهرك. ليس عليك أن تبدو مثل نجم "سينمائي " او "لاعب " للبدء في بناء ثقتك بنفسك. إذا كنت ترغب في الشعور بالرضا عن هويتك وكيف تبدو ، فاحرص على نفسك عن طريق الاستحمام يوميًا ، وتنظيف أسنانك ، وارتداء الملابس التي تناسبك ونوع جسمك ، وتأكد من أنك قد أمضيت وقتًا في مظهرك. . هذا لا يعني أن المظهرات أو الأناقة السطحية ستجعلك تشعر بمزيد من الثقة ، ولكن بذل جهد في ذهنك يخبرك بأنك تستحق الاهتمام بها.
3- تمرن بانتظام جزء من الاعتناء بنفسك هو ممارسة الرياضة. بالنسبة لك ، هذا قد يعني المشي السريع بالخارج. وبالنسبة لشخص آخر ، قد يعني ركوب الدراجة لمسافة ميلًا. ابدأ أين أنت الآن. ممارسة ليس من الضروري أن تكون معقدة.
تحديد الأهداف وأخذ المخاطر:
وضع أهداف صغيرة وقابلة للتحقيق غالبًا ما يضع الناس أهدافًا غير واقعية أو غير قابلة للتحقيق ، ويغمرون التحدي أو لا يبدؤوا أبدًا هذا هو المثبت الحقيقي للثقة بالنفس.
قم تدريجياً بتعديل أهدافك الصغيرة لجعل الهدف الأكبر قابلاً للتحقيق.
تخيل أنك ترغب في إدارة سباق الماراثون ، ولكن تشعر بالقلق من أنك لن تتمكن من تحقيق هذا الهدف. لا تخرج وحاول الجري لمسافة 26 ميلًا في اليوم الأول من التدريب. ابدأ من أين أنت. إذا لم تكن عداءًا على الإطلاق ، حدد هدفًا للجري لمسافة ميل واحد فقط. إذا كنت تستطيع الركض بسرعة 5 أميال نسبيًا ، فابدأ بالسباق 6.
على سبيل المثال ، إذا كان لديك مكتب فوضوي ، فربما يكون من الصعب للغاية التفكير في تنظيف المكتب بأكمله. ابدأ فقط بإزالة الكتب ووضعها على رف الكتب. حتى تكديس الأوراق بدقة ليتم فرزها لاحقًا هو التحرك نحو هدف تنظيف مكتبك.
أضف تعليق